Little Known Facts About الابتزاز العاطفي.



ينص القانون المصري أنه في قيام تهديد الضحية بأي من الطرق سواء بالتهديد الشفوي، أو التهديد عبر الهاتف،

لا يترك المبتز لك وقتًا لتفكر بأي قرار، فيعتمد على إرباكك بضيق الوقت، كي لا تتمعن فيما يفرض عليك فعله.

وذلك بفضل خبرته الكبيرة في المسائل القضائية بأنواعها. كما يمكنك أيضًا معرفة المزيد عن مكتب الزيات للمحاماة والتواصل معنا عن طريق الضغط هنا أو من خلال النموذج التالي:

المثيرات: هذا الأسلوب يعد من أخطر الأساليب التي يعتمد عليها المبتزون، حيث يقوم المبتز بإعطاء الضحية أمل مصحوب بالتهديد ومن المحتمل أن يكون هذا التهديد على هيئة تلميح.

التأكيد: يقوم الشخص المبتز في هذه المرحلة بتحقيق كافة الطلبات التي يطلبها الشخص الأخر، وتعتبر هذه طريقة لسهولة التحكم بالشخص الأخر.

يجب أن يكون الشخص بعيدا عن خصمه في حال شعر أنه يبتزه أو يستخدمه للقيام بشؤونه الشخصية.

يعتمدون على التلاعب بمشاعر الآخرين ليشعروا بالتفوق أو ليحصلوا على التقدير والاعتراف , بعض الأشخاص الابتزاز العاطفي الذين يعانون من قلة الثقة بالنفس قد يلجؤون إلى الابتزاز لتعويض شعورهم بالنقص

فيتبنى المرء ما لا يقتنع به، أو يُقدم على ما لا يرغب لمجرد أن أحدهم رأى مشاعره جلية وقرر أن يستغلها.

المقاومة: في حال كنت لا تريد فعل هذا الشيء، فهناك احتمال بتراجع الشخص الآخر.

التعامل بشكل أكثر واقعية في الأمور المختلفة والقبول من قبل الطرفين بتحمل المسؤولية في العلاقة.

وهنا ستجد أمثلة على الابتزاز العاطفي، وكيف يستخدمه الناس للتلاعب بالآخرين، وما يمكنك فعله إذا تعرضت للابتزاز العاطفي.

والهدف الأساسي للشخص المبتز أن يسيطر على الضحية والتصرفات التي يقوم بها من أجل تحقيق الرغبات الخاصة به.

للابتزاز العاطفي أضرار نفسية على الضحية، ويمكن أن يؤدي الضغط الناتج عن وجود علاقة تنطوي على ابتزاز عاطفي إلى إلحاق ضرر عاطفي وجسدي بالضحية. إنه يضر بإحساس الضحية بالنزاهة واحترام الذات . 

هو أسلوب التلاعب حيث يتم استخدام مشاعر الشخص وذلك كوسيلة للتحكم في السلوك العام الخاص به، أو القيام بإقناعه برؤية الأشياء من وجهة نظر معينة واحدة، وقد يتصف الابتزاز العاطفي من خلال إخفاء العاطفة، وخيبة الأمل، أو تحول في لغة الجسد، وهو عبارة عن أحد أشكال الأذى النفسي الذي يقوم بإلحاق الضرر بالآخرين، حيث يهدف المبتزون إلى السيطرة على تصرف الضحية وذلك بوسائل غير مفيدة.[١][٢]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *